مصر :: القاهرة
:: سوق المتفرقات
للعلاج بأكبر المراكز العالمية بالخلايا الجذعية ذات المصداقية والمسجلة عالميا بتوفر أحدث أجهزة فى العالم لفصل ومعالجة الخلايا الجذعية مما يضمن نتائج متميزة حقيقية حيث تقوم المراكز بدراسة الحالات جيدا لتحديد مدى صلاحية العلاج بالخلايا الجذعية للحالات المختلفة وفى حالة تأكد امكانية علاج الحالات بنسب نجاح واضحة ومرتفعة يتم قبول الحالة للعلاج وتحديد جدول زمنى لبرنامج علاجى بتنظيم فائق الدقة مع مراعاة متابعة الحالات بعد العلاج للتأكد من تحسن الحالات بشكل ممتاز وتوفير جميع الخدمات التى ربما يحتاجها المريض ومرافقية أثناء مراحل العلاج المختلفة. حيث يتم علاج العديد من الحالات فى مجال الأمراض التالية: علاج أمراض القلب حققت الخلايا الجذعية نجاحات مميزة فى مجال علاج أمراض القلب بأنواعها المختلفة حيث أن الخلايا الجذعية تقوم بعمل التالى: زيادة تدفق الدم الى القلب عن طريق اصلاح الشرايين التاجية المغذية للقلب بالدم واستحداث شرايين صغيرة حول كل شريان تاجى تساعدة فى تحسين أداء هذة الوظيفة. اعادة تجديد خلايا القلب التالفة نتيجة جلطة او انسداد الشرايين التاجية او الأزمات القلبية المتكررة وكذلك تقوم الخلايا الجذعية بعد حقنها فى الشرايين المؤدية للقلب بواسطة القسطرة القلبية بافراز عوامل محفزة فى الجسم تعمل على أستدعاء الخلايا الجذعية الكامنة فى جميع انحاء الجسم بالتوجة الى عضلة القلب والعمل على اصلاحها. بالتالى فأن الخلايا الجذعية تعالج امراض القلب التالية بنجاح: ضيق شرايين عضلة القلب التاجية والذبحة الصدرية و تضخم عضلة القلب للكبار والأطفال وتليف جزء من عضلة القلب وهبوط القلب علاج اثار الحروق القديمة توصل العلماء الألمان الى طريقة جديدة لعلاج أثار الحروق القديمة بأحدث تكنولوجيا الخلايا الجذعية بما يستعيد الجلد لونة الطبيعى وازالة أثار التشوهات واستعادة الجلد لطبيعتة المرنة والناعمة ومن المعروف ان الخلايا الجذعيه لها القدره على انتاج انسجه متخصصه تمد الجسم بخلايا جديده تقوم بوظائف محدده أساسها المحافظه وترميم النسيج الذي توجد فيه, مثل تجديد خلايا الكبد, العضلات ,القلب, الخلايا العصبيه وأستعادة الشباب والحيوية وخلايا الجلد ولكن فى مجال الحروق بالتحديد نجح العلماء الألمان من ابتكار طريقة حديثة جدا فى معالجة الخلايا الجذعية المأخوذة من الأنسجة الدهنية للجسم وأعادة توجيهها لتكوين انسجة جلدية متماثلة تماما مع أنسجة الجسم من حيث الطبيعة واللون وكل المواصفات حيث تساعد الخلايا الجذعيه بعد حقنها في الجلد المصاب على إعادة بناء خلايا الجلد من العمق و المساعدة على تحسين شكل الجلد و فك الأنكماشات و تعديل التصبغات بصورة كبيرة وتزيد قدرة الجسم على انتاج الخلايا الجديده وتنشيط الخلايا النائمه وتزيد من انتاج الكولاجين و تزيد من انتاج الإلاستين المختص بنعومة الجلد وتشد وتملأ الجلد وتعيد له النضاره وتجعل الجلد اكثر شبابا وجمالا. ضمور العضلات الوراثى يتم علاج الحالات الأولى من ضمور العضلات الوراثى وهى التى يستطيع المريض المشى وممارسة الأنشطة اليومية ولكن ببعض الصعوبة أما الحالات المتقدمة فتحاج وسائل علاجية اخرى والخلايا الجذعية يمكنها بعد تخصيبها بأحدث التكنولوجيا الألمانية وحقنها فى عضلات المريض ان تكون مادة الديستروفين الناقصة فى الجسم نتيجة خلل الجينات المكونة لهذة المادة الأساسية لنمو العضلات فتعمل على تحسين حالة المريض بشكل واضح. تليف الكبد المناعى والفيروسى حيث تقوم الخلايا الجذعية بأصلاح الكبد بنسبة تصل الى 80% وكأفضل بديل لعمليات زراعة الكبد.وتتوقف نتائج العلاج بالخلايا الجذعية لتليف الكبد على عدة عوامل اهمها درجة شدة المرض فأذا كانت حالة فشل الكبد من بسيطة الى متوسطة فأن النتائج تكون ممتازة. أما فى الحالات المتقدمة والتى يكون الكبد فى حالة تليف كامل ويعانى المريض من جميع مضاعفات الفشل الكبدى فأن الدور الأساسى للخلايا الجذعية هو تحسين الحالة حتى يستطيع المريض توفير المتبرع واجراء عملية زراعة الكبد. مرض السكر ودور الخلايا الجذعية التخلص من مضاعفات المرض على الشرايين والأعصاب وتحسن الحالة العامة بشكل ملحوظ والأقلال من جرعات الأنسولين حيث تقوم الخلايا الجذعية بتحسين حالة البنكرياس واعادة بناءة ليفرز الأنسولين من خلايا البيتا والذى يعتبر افضل بكثير جدا من الأنسولين الذى يعطى للمريض عن طريق الحقن. كما تقوم الخلايا الجذعية بتحسين حالة الشرايين الفرعية بشكل ينعكس كثيرا فى شكل اصلاح الصحة العامة للمريض ومنع مضاعفات مرض السكر نهائيا. هذا علاوة على ان الخلايا الجذعية تحسن من اداء جهاز المناعة الذى يعتبر فى بعض الحالات مسئول عن تدهور المرض وتزيل مناعة الجسم للأنسولين وخاصة فى مرضى السكر من الأطفال. علاج التسرب الوريدى للقضيب والضعف الجنسى حيث يتم حقن الخلايا الجذعية بالشرايين المؤدية الى القضيب بواسطة القسطرة الطبية فتقوم هذة الخلايا بأصلاح الدورة الدموية والأوردة وتعيد تجديد الأنسجة السبونجية التى تقوم بوظيفة الأنتصاب فتعالج عدم القدرة على الأنتصاب سواء بسبب مرض مثل مرض السكر وارتفاع ضغط الدم او نتيجة الشيخوخة او التعرض لتأثير الادوية مثل الترامادول وما شابة ذلك كما تستعيد الخلايا الجذعية القدرة على تحقيق الأنتصاب بمساعدة الأدوية التى تعمل على ذلك مثل الفياجرا والتى يفقد البعض القدرة على تحقيق الأنتصاب بأستعمالها نتيجة التعود عليها وعدم مقدرة انسجة القضيب على الأستجابة لها لكثرة استعمالها. هذا بخلاف ان الخلايا الجذعية تجدد الحيوية والشباب وتحسن الصحة العامة بل وتعالج الى حد كبير الأمراض التى تؤدى الى حدوث الضعف الجنسى. التوحد حقق العلاج بالخلايا الجذعية نجاحات متميزة فى علاج مرض التوحد والذى لا يوجد لة علاج واضح حتى الأن. والتوحد هو احدى حالات الأعاقة الذهنية التى تحول بين أتصال المريض بمن حولة وأضطرابات فى اكتساب المعلومات وكيفية معالجتها والتمسك ببعض العادات الغريبة واضطراب السلوك واحيانا يكون مصاحبا بعدم القدرة على النطق او التعلم او المشاركة فى الحياة الأجتماعية والأرتباط بالعالم الخارجى وأضطراب السلوك العاطفى. والمحير فى هذا المرض انة لم يتم تحديد السبب الفعلى للمرض حتى الأن فالبعض يعتبرة كنتيجة مضاعفات لبعض انواع التطعيم فى سنوات العمر الأولى أو نتيجة خلل فى الجينات أو بعض المؤثرات البيئية. وهنا تأتى الأهمية والميزة الكبيرة للعلاج بالخلايا الجذعية فى مثل هذة الحالات لسببين رئيسسين: أولا: ان الخلايا الجذعية عند حقنها بعد معالجتها بشكل علمى دقيق لتتخصص فى اصلاح خلل المخ تستطيع أن تحدد أماكن المرض بطبيعة تكوينها وعملها حيث انها لها هذة الخاصية وبالتالى فأنها تقوم بتشخيص السبب المحدد للمرض والتوجة الى خلايا ومراكز المخ المصابة وتقوم فى الوقت ذاتة بمعالجة الخلل المسبب لمرض التوحد بشكل لا يمكن لأى علاج أخر فى العالم تحقيقة. ثانيا: ان الخلايا الجذعية المعالجة بأحدث التكنولوجيا العلمية يمكنها ايضا علاج أنواع الخلل فى مراكز وخلايا المخ لأسباب أخرى غير التوحد وبالتالى فأن العلاج بالخلايا الجذعية يعمل على شفاء المريض الذى يعانى من أعراض التوحد حتى لو كان بسبب أخر خلاف التوحد وهذا العلاج يكون مفيد جدا فى الحالات التى لا يكون فيها التشخيص واضح ما أذا كان هذا المريض يعانى من مرض التوحد او نتيجة أصابة بالمخ تؤدى الى حدوث مرض لة نفس أعراض التوحد. ضمور خلايا المخ بسبب السن او الأمراض او الأصابة او التعرض لنقص الأكسجين ومن المعروف ان الخلايا العصبية وخلايا المخ لا تستطيع تجديد نفسها اذا حدث بها تلف كمثل باقى خلايا الجسم ولكن الخلايا الجذعية تمكن الخلايا العصبية وخلايا المخ من تجديد نفسها وبالتالى فتح باب شفاء أمراض المخ والأمراض العصبية بشكل لم يسبق لة مثيل علاج أمراض الكلى وذلك فى مرحلة تدهور وظيفى الكلى وقبل مرحلة بدء عمل غسيل الكلى حيث تقوم الخلايا الجذعية بتحسين تدفق الدم الى الكليتين واصلاح خلايا الكلى التالفة وتحسين الحالة الصحية العامة مما ينعكس على وظيفة الكلى بشكل ايجابى. علاج أمراض الرئتين نتيجة الأمراض أو التدخين أو أمراض الرئتين المزمنة ومنها حساسية الصدر ويتم حقن الخلايا الجذعية بالوريد فتصل الى الرئتين مع الدم وايضا يتم توصيل الخلايا الجذعية الى الرئة مباشرة بواسطة وضعها ببخاخ يتم من خلالة استنشاق الخلايا الجذعية مباشرة الى انسجة الرئتين فتقوم بتحسين انسجة الرئة وهذة الطريقة تحسن بشكل كبير جدا وظائف الرئة المتأثرة بالتدخين • وكذلك أمراض الشيخوخة والشيخوخة المبكرة والضعف العام والشلل الرعاش والأمراض الوراثية والمناعية والصدفية وتليف الشبكية واصابات وتهتك النخاع الشوكى وأثار ما بعد الجلطة الدماغية للتفاصيل دكتور محمد المنشاوى تليفون واتساب فيبر: 00201286828929 E-mail: advanced.stemcells@gmail.com
للتفاصيل والاتصال بالمعلن اضغط هنا